للذكاء الاصطناعي دور متزايد في الدراسات الأثرية، حيث يمكن استخدامه في:
1- تحليل البيانات الأثرية: يمكن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الأثرية، مثل الصور والفيديو والمسوحات الجيوفيزيائية.
2-التنقيب الأثري: يمكن استخدام الروبوتات والطائرات بدون طيار المجهزة بتقنيات الذكاء الاصطناعي للتنقيب عن الآثار في المناطق التي يصعب الوصول إليها.
3. ترميم الآثار: يمكن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لترميم الآثار والتحف الأثرية.
4. الحفاظ على التراث الثقافي: يمكن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لمراقبة وحماية المواقع الأثرية من التدهور والتخريب.
بعض التطبيقات المحددة للذكاء الاصطناعي في الدراسات الأثرية تشمل:
- التصوير الجوي:
استخدام الطائرات بدون طيار لتحليل المواقع الأثرية.
- التعرف على الأنماط - استخدام تقنيات التعلم الآلي لتحليل الأنماط في البيانات الأثرية.
- النمذجة ثلاثية الأبعاد- استخدام تقنيات النمذجة ثلاثية الأبعاد لإنشاء نماذج دقيقة للمواقع الأثرية.
الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في تحسين دقة وكفاءة الدراسات الأثرية، ويساهم في الحفاظ على التراث الثقافي للبشرية
#جامعة المستقبل- الاولى على الجامعات الاهلية في العراق