علم الأحياء يلعب دور اساسي في حماية البيئة من خلال دراسة الكائنات الحية وتفاعلاتها مع البيئة، وتحليل تأثير الأنشطة البشرية على النظم البيئية، واقتراح حلول للحفاظ على التنوع البيولوجي واستدامة الموارد الطبيعية.
أهم مجالات تطبيق علم الأحياء في حماية البيئة:
1. الحفاظ على التنوع البيولوجي
دراسة الأنواع المهددة بالانقراض ووضع خطط لحمايتها.
الحفاظ على المواطن الطبيعية (الغابات، الأنهار، الشعاب المرجانية).
إنشاء المحميات الطبيعية وبرامج الإكثار في الأسر.
2. مكافحة التلوث البيئي
استخدام كائنات دقيقة لتحليل أو تكسير المواد الملوثة (التحلل الحيوي – Bioremediation).
تطوير نباتات تمتص المعادن الثقيلة من التربة (نباتات منظّفة).
مراقبة جودة الهواء والماء باستخدام كائنات مؤشّرة (indicator species).
3. إدارة الموارد الطبيعية
فهم دور الكائنات في دورات البيئة (مثل دورة الكربون، النيتروجين).
مراقبة استدامة استهلاك المياه، الغابات، الثروة السمكية.
تطبيق مبادئ الزراعة المستدامة والتوازن البيئي في الأنظمة الزراعية.
4. مواجهة التغير المناخي
دراسة تأثير الاحتباس الحراري على النظم البيئية.
استخدام الأشجار والنباتات في امتصاص ثاني أكسيد الكربون.
مراقبة تأثيرات ارتفاع درجات الحرارة على الحياة البرية والنباتية.
5. التكنولوجيا الحيوية البيئية
إنتاج وقود حيوي من كائنات دقيقة تقلل انبعاثات الكربون.
تطوير مواد صديقة للبيئة (مثل البلاستيك القابل للتحلل بيولوجيًا).
استخدام علم الوراثة للمساعدة في استعادة أنواع مهددة.
جامعة المستقبل الجامعة الاولى في العراق .
https://www.un.org/sustainabledevelopment/ar/education/